في ذكرى رحيل محمد الماغوط في الثالث من نيسان 2006 لم يعثر محمد الماغوط على تلك “التلة المرتفعة” التي ظل يبحث عنها ليعلن عليها راية استسلامه، لم يجدها في الوطن ولا في مكان آخر. وظلت العيون الحزينة في “باب ... قراءة المزيد
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط من خدمات خارجية مخصصة لأنشطة التسويق لنقدم لك تجربة أفضل.إغلاق