يضيء هذا الفيلم القصير على تجربة يايوي كوساما التي صاغت ممارسة فريدة امتدت على مدار ستة عقود، حيث بدأت دراستها عن اللوحة اليابانية التقليدية في عام (1948)، ثم سعت بعد مدة قصيرة لخوض عمل فني أكثر تجريبية فيما يتعلق باللوحات اليابانية التقليدية، وذلك بعد انتقالها إلى نيويورك في عام (1957)، وقبل أن يتوسع نشاطها نحو مجالات النحت وعروض الأداء، والطباعة، والتصوير الفوتوغرافي والعمل التركيبي. …. *النص مأخوذ عن كتيب صادر عن مؤسسة الشارقة للفنون خاص بمعرضها “استحواذ النقاط” 2016 الذي أقيم في إمارة الشارقة.