نصف ثروة الأرض بيد 1% من سكانها
العدد 165 | 21 كانون الثاني 2015
قطع وصل


حصة الأغنياء الذين يمثّلون 1% من سكان الأرض من ثروات الأرض ارتفعت من 44% عام 2009 إلى 48 % عام 2014، بينما 80% من سكان الأرض يملكون 5.5 % من ثروتها فقط. وإن تواصل هذا المعدّل سيرفع ما يملكه الأغنياء إلى أكثر من 50% من ثروة العالم في عام 2016.

من تقرير مؤسسة “أوكسفام” “نصف ثروة الأرض يمكلها 1% من سكانها” – الغارديان

________________________________

 

رواية شبابية غنية بالمغامرات والإثارة والأفكار، وكلها خيال وحماس ومعلومات، هنسافر فيها من مصر للهند فى رحلة ممتلئة بآخر صيحات التكنولوجيا ممزوجة بقيم جميلة.

مما ورد في الفيديو الترويجي لرواية الداعية عمرو خالد “رافي بركات.. وسر الرمال المتحركة”

________________________________

 

لعلّ ما قالته يوماً، يختزل صورتها «حجاب المرأة هو عقلها، وعندما يهترئ ذلك الحجاب، يهترئ معه شرفها، حتى لو تبرقعت بالحديد». هذه نجمة عنوانها الشرف بمعناه الأعمق.

“فاتن حمامة.. مجدلية أخرى وحارسة الأمل” خليل صويلح – الأخبار

______________________________

 

لا يبدو أنّ أحداً ممن حاكوا أغنية القاشوش الشهيرة مستعدّ لأن يتخلى عن سحر قصة المغني الذي اقتلعت حنجرته، لمصلحة الحقيقة أو ما حدث بالفعل. فرغم أن معظم أبناء مدينة حماة السورية يعلمون أنّ صاحب الأغنية ومؤدّيها في قلب مظاهرات المدينة هو عبد الرحمن فرهود، الملقب بـ “رحماني”، وليس إبراهيم القاشوش، ومع أن الكثيرين يعلمون أن رحماني ما زال حيّاً ولم تُقتلع حنجرته؛ إلا أننا ما زلنا نشهد إصرار بعض الموسيقيين على إعادة تقديم الأغنية بناءً على قصة مقتل القاشوش، الذي قتل بالفعل ولكن دون أن يغني، ودون أن يكون هو صاحب الأغنية التي تعاطفوا معها. 

“يلّا ارحل: سماء أهزوجة الثورة ما تزال بعيدة” عبد الله القصير  – العربي الجديد

_________________________________________

 

لسنا في عصر الرواية فقط، بل في عصر وجود روائي أو أكثر في أي أسرة عربية.

“الجوائز والضوضاء” أمير تاج السر – القدس العربي

________________________________________

 

فهل يعقل أن يروي شخص واحد، هو أبوهريرة .. خمسة آلاف وثلاثمائة وأربعة وسبعين حديثا، وهو لم ير الرسول إلا واحداً وعشرين شهرًا، وقد قال عنه علي بن أبى طالب ..إنه أكذب الناس «أكذب الناس أبوهريرة الدوسي»، كما أن عمر بن الخطاب قال عنه إنه «عدو لله والإسلام، عدو لله وكتابه، سرقت مال الله، حين استعملتك على البحرين، وأنت بلا نعلين…»، إذ كان قد ولّاه على البحرين سنة عشرين من الهجرة، وسرعان ما عزله. وضربه حتى أدماه، ومنعه من رواية الحديث، ولم يعد إلى الرواية إلا بعد وفاة عمر بن الخطاب، وهذا ما يقره أبوهريرة، حين يقول: (ما كنت أستطيع أن أقول قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حتى قُبض «أي مات» عمر). 

“البخاري وحده لا شريك له” أحمد الشهاوي – المصري اليوم

______________________________________

الصورة من مجموعة بعنوان “كهربا مقطوعة” للمصور السوري أحمد بلّة

*****