* أنا أفضل بائع بالمزاد العلنيّ في العالم، ولكن لا أحد يعلم هذا لأنني من ... مقتطفات من قصة أسناني فاليريا لويزلي
فيما يلي وقائع مقاربتي لكتاب الدكتور وائل فاروق Conflicting Arab Identities – Language, Tradition and Modernity، (الهويات العربية المتصارعة – اللغة، التقليد، والحداثة) الصادر عن دار Muta في ميلانو أو منشورات المتوسط بالانجليزية، وليس استخ... د. وائل فاروق وجدلية الفرار من الماضي وإليه زياد عبدالله
هذا النص ألهمَني به حلمٌ متُّ فيه ووجدتُني في الآخرة حيث قابلت أمي مُصادفةً ولطالما كرهتها طوال حياتي. أمي لم أُدرك تمام الإدراك أني متّ – بدوت حياً تماماً – إلى أنْ رأيت أمي تقتر... أمي، والصين، والعالَم الآخر"[1] هنري ميللر
اكتشفتُ فجأة أنّ لديّ قدرةً خارقة. حدث ذلك بصدفة تافهة وسخيفة، وقد غيّرتْ مجرى حياتي بالكامل. ومع أنّي حاولتُ أنْ أسخّر قوّتي الخارقة لفعل الخير، إلّا أنّني، في نهاية المطاف، تركتُ أثر الدم فوق البلاط وألقيتُ بنفسي في التهلكة. ... المثلّث الأحمر كاصد محمد
1 عند الثامنة صباحاً تخرجُ بعد أن يسَّر لها حارسُ البناية ذلك. فقد شرّع البابَ الكبير ودفع بابَ شقتها بحجّة الخبز وبعض المودة. وبلل الدرجَ طارداً شيئاً من الغبار ومخففاً عطب الرطوبة. تسكن في الدور السادس. لم يكن دوراً وهي تجتهد في تصنيفه... صنيعة الباب يحيى امقاسم
ما الأيام؟ شاهدة على عجزنا، نضرة باستمرار، بينما وجهي صار أكثر نحولاً، وكتلة أمي أكثر انكماشا، وأبي يبحث عن الجدران حوله كي يتكىء. وحين أغمض عيني وأتذكر إسطنبول انتظر طويلا قبل أن استحضر الذكرى، لأن ثقلا يقيم في جفوني، وثمة انسداد في فتحتي أنفي، أظنه... ذكرى إسطنبول المتأخرة إبراهيم توتونجي
تعتريني رغبةٌ في الإيمان كل صباح، الإيمان الذي بإمكانه تصديق كل ما تضعه أمامي على مائدة الفطور، وأنّ حبات الطماطم تبتسم في وجهي، وأن الفول كان يبكي بانتظار أن أستيقظ سريعاً لأتناوله، وأنّ كلّ ما أخبرني به عقلي حول رحلات أثيرية لتوائم الروح حدثت لي في... إيمان صباحي ريهام عزيزالدين محمد