لوصوله وقع هائل... يأتي من لا مكان، من لا زمان، من لا سياق... يُرمى عليك من المستقبل، وربما من الماضي، لكنه يستقر هنا، في هذا المكان، في هذه اللحظة، التي قد تكون أي لحظة، وهذا يعني، كما يمكن أن تخمن الآن... لحظة لا يلحظها الزمن. يبدو ... العدد 260 | 4 تشرين1 2020 من رواية "أنتكيند"