مرّ 272 يوماً على إقلاعي عن التدخين. أظن أني قد اعتدت ذلك الآن. خفت حدة توتري ولم أعد أشعر أن عضواً من جسمي قد بُتر. لا، تصحيح: لم أتوقف بعد عن الشعور بالنقص، لم أتوقف بعد عن الشعور بأنني فُصلت عن كلّي الكامل، كل ما في الأمر أني اعتدت الآن ... العدد 271 | 18 حزيران 2022 الإقلاع عن التدخين